هل السعودية فيها ظلم؟؟؟؟؟

مع أنّنا نعيش في دولةٍ إسلامية ، دستورها القرآن والسنة، أساسها العدل والإنصاف ، إلا أنّنا لا نزال نرضخ تحت بعض المحسوبيات التي تفرض علينا ظلمها وجبروتها .

ومع أنّ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ، تعهّد بأن يضرب بيدٍ من حديد على الفساد الإداري ، إلا أنّ هناك ممن اعتادوا على العيش في وحول الظلم، وأدمنوا على ظلم الناس باستعمالاتهم السيئة والقذرة لمناصبهم، ضاربين بكلام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله عرض الحائط ، وكأنهم يقولون للملك عبد الله : إنّنا لا نعبأ بكلامك ، بل سنستمر في ظلمنا وفي فسادنا الإداري .

وآخر هذه القضايا ما حصل في كلّية المعلمين في عرعر ، من قيام عميد كلية المعلمين وشلته بفصل أحد الطلاب – متعب العنزي ، الثاني على دفعته بتقدير امتياز - لأنه قام مع 13 طالباً بإرسال خطاب تظلّم وشكوى من الواقع المرير لكلية المعلمين، ولكن تم نقض هذا القرار وإعادة الطالب للدراسة لأنه قرار ظالم وتعسّفي ، ولكنّهم آذوا الطالب كثيراً حتى اضطرّ لحذف الفصل، بل قاموا بمساومته ليترك الدراسة في الكلية على 2000ريال شهريا وسكن ودراسة في كلية أخرىً ، ولكن هذا الطالب نفسه أبيّة ولا ترضى الظلم ولا الرشوة .

وفي الجهة المقابلة قاموا بالترصّد لأخيه عبد الله عيفان العنزي ، وقاموا بمضايقته وتشويه سمعته والترصّد له والتلفّظ عليه وتدبير قضايا كيديّة مكذوبة ليقوموا بفصله وإبعاده عن كلية المعلمين ليخلو لهم الجو في التلاعب بسلطاتهم الموكلة لهم ، والتمتع بالفساد الإداري الذي يلعبونه !
وتمّ لهم ما أرادوا من فصل الطالب!
فمن يرفع الظلم ؟ ومن يوقف الظالمين عند حدّهم ؟

وهذه اختصار تفاصيل قصّة المظلوم :عبد الله عيفان رشيد العنزي :

شقيق عبد الله عيفان العنزي ، واسمه: متعب ، قام مع مجموعة من الطلاب بإرسال خطاب عن وضع الكلّية ، أعقبها على الفور صدور قرار تأديبي بحقّه في 15/4/1426هـ يقضي بحرمانه ثلاث مواد بدون سبب سوى قيامه بإرسال الخطاب ، مع اتّهامه حينها أنّه الرأس المدبّر وأنّه إرهابي واتّهامات أخرى.!
وعلى الفور تمت الكتابة لمعالي نائب وزير التربية والتعليم د.سعد المليص في 8/5/1426هـ برقم القيد 195882 ، ثم توالت المعاناة مع كلية المعلمين في عرعر ومنسوبيها ، بدايةً بالعميد خلف رشيد الحربي ، والوكيل السابق خالد عون ، والوكيل الحالي أحمد مونس ، ورئيس قسم اللغة العربية صغيّر غريّب ، والوكيل للشؤون التعليمية سعود فرحان .
وفي 17/11/1426هـ صدر قرار برقم 1580 يقضي بفصله – فصل الأخ متعب - سنةً كاملةً ومنعه من التسجيل في السنة القادمة وحرمانه من المكافأة ودانا مو محترم لانى بغلط الكلية وكان صدوره قبيل الامتحانات.
وفي 26/1/1427هـ صدر قرار نقض هذا القرار الظالم من وزارة التربية والتعليم، ورجع متعب للكلية.

وهنا بدأت المأساة القاسية ! بعد أن أحست الشلّة أن قرارهم تمّ نقضه وكُسرت أنوفهم ، مع العلم أن هيئة حقوق الإنسان، والتعليم، وإمارة المنطقة على علم، ولكن لا حياة لمن تنادي .. بدأ استغلال السلطة، والاضطهاد، والتسلط والظلم ملازماً، حتى أنّ متعب يأس من استجابة المسؤولين، وترك الكلية بعد أن حذف الفصل الدراسي، وبقي أخوه عبدالله وحيداً تستوفي شلّة الكلية منه ويتجرّع الظلم الذي يسقونه!
وكانت البداية في نهاية الفصل للعام 1426-1427هـ ، حينما حمل عبد الله مادتين بغير حقّ ، وتمّت الكتابة للمسؤولين دون استجابة وتواصلت الكتابات، ولكن مبدأ الجهة الحكومية هي المصدّقة هو المسيطر !.
وقبل هذا كانت مساومة عميد الكلية لمتعب عيفان وولي أمره أن يترك الكلية مقابل 2000ريال شهرياً + سكن + كلّية يختارها ! بشرط ألا يعود لكلية عرعر يعني رشوة عيني عينك وتواصلت الضغوط.
وفي 6/3/1428هـ مساء تمّ تلفيق تهمة على عبد الله العنزي زوراً وبهتاناً وتمت إحالته للشرطة بتهمة التلفظ ثم قدموا التنازل ومن ذلك التأريخ وعبد الله يكتب لمعالي وزير التعليم العالي بحكم أن الكليات أصبحت تابعة لهم وتواصلت الادعاءات لكن دون جدوى وكذلك الادعاءات الباطلة والأقاويل الكاذبة وفي ظل غياب المسؤول المخلص حينها لجأ ولي أمري إلى المحكمة العامة في عرعر في 13/3/1428هـ بتقديم شكوى ضد رئيس قسم اللغة العربية صغير غريب العنزي ، ووكيل الشؤون التعليمية د.سعود فرحان العنزي وحينما قدّم عبدالله إليهم البلاغ، رفضا الاستلام ، واضطرّ إلى إرساله بالبريد المسجل .. وبدأ الانتقام!
في 15/3/1428هـ تمّ تعليق إعلان يقضي بحضور عبدالله عقد مجلس تأديبي يوم السبت 19/3/1428هـ ثم تم تأجيليه إلى 26/3/1428هـ وحين حضر عبدالله في الموعد الأخير تم التهكم والسخرية والاستهزاء وإطلاق العبارات التي لا تصدر من مسؤول التربية والتعليم، مثل ( اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين ) ، و ( أنت مريض نفسياً ) ، و ( أنت تتعاطى مخدرات ) وغيرها من الألفاظ التي نربأ بكم عن قراءتها، وكلّ ذلك من أجل استفزاز عبد الله ليقوم بردة فعل ، ولكنّه انسحب واعتذر عن مواصلة الجلسة بسبب هذه الاستفزازات الظالمة ، وفي يوم 4/4/1428هـ تمّ استدعاؤه من قِبل عميد الكلية يطلب منه الإجابة على أسئلة معدَّة مسبقاً ويدّعي أنّها من توجيه الأمير ! ورفض عبد الله الإجابة عنها ، ثم كتب لأمير المنطقةِ عنها وفي 5/4/1428هـ خطاب موجّه لأمير المنطقة وصورة منه لمعالي وزير التعليم العالي ردّاً على طلب إفادته، ويدعون أنّني قمتُ بالإجابة عن الأسئلة وأنّي هدّدت الكلية ومنسوبيها ونحوه، وأنّهم قاموا بنصحي وإرشادي -وهذا غير صحيح- ، وفي 5/4/1428هـ عبارات تهديد من قِبل عميد الكلية ، مثل ( أنت يا عبد الله غرقان نصفك فلا تغرق كلك! ) و ( إذا تقدر إنفذ بجلدك ) ، وفي 8/4/1428هـ استدعاء من قِبل وكيل الكلية أحمد مونس ، وسعود فرحان، وصغير غريب، وعميد الكلية، هؤلاء رموز الأعداء في الكلية يحاولون الانتقام من عبدالله، وهؤلاء قرؤوا عليه قراراً يقضي بحرمانه من ثلاثة مواد ومميزات أخرى ، ورفضوا تسليمه هذا القرار، فقال: حسبي الله ونعم الوكيل، وقام وكيل الكلية سعود فرحان بدفعه ثم ضربه بقصاصة ورق فانصرف وتقدّم بشكوى للأمارة والشرطة دون جدوى!
وفي 12/4/1428هـ أتاه استدعاء من وكيل الكلية والثلاثة الباقون، وقالوا:
لماذا تقول حسبي الله ونعم الوكيل، ولماذا تنسحب من الجلسة!؟
فقال: حق لي ، وكيف أجلس في الجلسة التي كلها اتهامات وكلمات سيئة ونابية؟. وانصرف.
وفي 19/4/1428هـ قابل عبد الله وزير التعليم وسلمته معاملة من 27ورقة تقريباً بها تفاصيل المعاناة . ولا فائدة.
واستدعاءات متوالية للجهات المعنية ولكن دون جدوى.
وفي 3/5/1428هـ استدعاء من أحمد مونس ، وإذا به يقول: صدر بحقّك يا عبد الله قرار بفصلك سنة ( أيّام الامتحانات ) - حقدا وانتقاماً - ، فقال : أعطني القرار . فرفض!
وفي 4/5/1428هـ وجد عبد الله القرار معلّقاً في لوحة الإعلانات، فأخذه وذهب مقدّماً خطاب اعتراض عليه ، ومطالبات بنقضه حرصاً على النظام إلى عميد الكلية ، فلم يجده ، ثم توجه إلى أحمد مونس فرفض استلام الخطاب ، فاضطر إلى إرساله عبر البريد المسجل ، علماً بأن الجهات المعنية التي ناداها :
1- أمارة منطقة الحدود الشمالية
2- وزارة التعليم العالي
3- وزارة التربية والتعليم
4- مجلس الشورى
5- شرطة منطقة الحدود الشمالية
6- هيئة حقوق الإنسان
7- الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان
8- هيئة الرقابة والتحقيق
9- هيئة التحقيق والادعاء العام
10- ديوان المظالم، وفرعه في منطقة الجوف
11- المقام السامي . ثلاث برقيات، والرابع باليد .

ولكن لا حياة لمن تنادي ، وأغلبها منذ بداية المشكلة من 6/3/1428هـ ، كما أن قرار الفصل الملاحظ فيه حصره بين 26/3/1428هـ و2/5/1428هـ .
وفي 5/5/1428هـ تم الاتصال مرة أخرى على الأخ: عبد الله بركات، الباحث بالجمعية الوطنية لحقوق الإنسان وإعلامه بما جرى ، ولديهم علم مسبق بالقضية ، وطلب منّ عبد الله جوال العميد وأعطاه إياه ، وقام بالاتصال عليه ، وقال له من ضمن ما قال : إن الامتحانات لا تبدأ إلا في شهر جمادى الآخرة، وهذا كذب صراح وافتراء، لأن الامتحانات في منتصف جمادى الأول ، وفي 9/5/1428هـ مساء قام الأخ عبد الله بركات مشكوراً بالاتصال على عبد الله العنزي ، ونقل التوجيه د.مفلح القحطاني نائب رئيس الجمعية، يطلب منه التوجه إلى أقرب فرع لديوان المظالم، وطلب إصدار قرار مستعجل يمكّن عبد الله العنزي من دانا مو محترم لانى بغلط الامتحانات وحفظ النتيجة حتى البت في أصل القضية ، ورغم تعاطف المسؤولين بالديوان بالجوف إلا أنني معهم من 10/5/1428هـ إلى 19/5/1428هـ ثم قالوا: القضية ليست من اختصاصنا ، وعليك يا عبد الله التوجيه لوزير التعليم عاجلاً ، مع العلم أنّ الكلية نقلت للديوان أن الامتحانات لم تبدأ! مع أنّ بدايتها 16/5/1428هـ .
ثم توجّه على الفور إلى الرياض وطرق جميع أبواب الجهات المعنية دون فائدة باستثناء المشاعر والعواطف !!
وفي 20/5/1428هـ قام بمقابلة د.محمد الصائغ وكيل الكليات ، الذي أبدى تعاطفه الظاهري دون حل للمشكلة، وإحالته للضويحي عميد شؤون الطلاب الذي بدأ مقتنعاً بإفادة الكلية التي منها أن عبد الله اقتحمت بوابة الكلية بسيارته وهدّده بالقتل! فهل هذا يُعقل!؟
أين الجهات الأمنية، بل أين الدولة ككل !؟
ولكن هو التضامن مع الكلية ومنسوبيها وتشجيعهم على المضي في سياستهم العدوانية، وعدم المبالاة بشكوى المواطن الذي لايملك واسطة !
ثم قابل معالي تركي السديري، الذي أعاد الحياة له من جديد ، ولا أنسى ابتسامات ممدوح الشمري التي تعيد لك الأمل .
أما التعاسة وضياع المستقبل فتجده في وزارة التعليم ووكالة الكليات الذين لا يبالون بثلاث سنوات من الدراسة .
فبإمكانهم تشكيل لجنة منذ بداية استدعاء عبدالله .. ولكن ليذهب للهاوية !
واليوم بإمكانكم سؤال الجهات المذكورة أعلاه عن معاناة عبد الله لتجدوا فصولاً من الظلم وأشلاء من الألم ، ولا يجد من يقوم بنصرته !

ما ذنب الطلاب ليُفصلوا من دراستهم !؟
هل ذنبهم أنّهم قاموا بالتواصل مع المسؤولين بالطريقة الصحيحة عبر المراسلات والخطابات دون اللجوء لأساليب الصعلكة والبلطجة والأساليب التي لا تستعمل إلا في دول الظلم وضياع الحقوق !

ما ذنب الطالب عبد الله العنزي – والذي لم يفعل شيئاً أبداً ، لا شر ولا خير –
ما ذنبه ليقوموا بفصله !

ما ذنبه .. ولماذا يتم تضييع مستقبله الدراسي عبر جرّة قلم من قِبل أناس لا يرقبون في مؤمنٍ إلا ولا ذمّة !؟

لماذا يضيع المستقبل الدراسي لهذا الطالب ، والسبب شلةٌ فاسدةٌ إداريّاً قامت باستغلال منصبها وسلطتها التي أوكلها لهم بالأمانة ولي الأمر فقاموا بتجاوز الحقوق والتعسف فيها وظلم الناس بها

نقاط مهمّة:

• الجماعة المطلوب التحقيق معها هي:
1- عميد الكلّية: د.خلف بن رشيد الحربي
2- وكيل الكلية للشؤون التعليمية : د.سعود فرحان العنزي .
3- رئيس قسم اللغة العربية: د. صغيّر غريّب العنزي
4- أحمد مونّس.
5- كل من ثبت تواطؤه مع هؤلاء ، سواء في الإمارة أو الشرطة أو الوزارة.

• عميد الكلية: خلف رشيد الحربي، وصغيّر غريّب ، وغيرهم على علاقة جيّدة ووطيدة – خصوصاً الأخير- بابن أمير المنطقة، ولذلك قاموا باستغلال هذه العلاقة وقاموا بعمل توجيه من الأمارة إلى الشرطة باستدعاء عبد الله العنزي وطلبوا منه التعهّد بعدم الشكوى على الكلية مستقبلاً ولا على منسوبيها !
هل لأنّهم فوق النظام !؟ أم لأن نظام الأمارات والمناطق يسمح بظلم الناس وأخذ التعهّدات عليهم بعدم المطالبة بأبسط حقوقهم المشروعة ؟!
وعلى الأمارة أن تتبرأ من هذا التعهد وتُحاسب كل من تورّط فيه من تلك الفئة .

• حرمان الطالب من المكافأة، مع أنّها من أبسط حقوقه التي كفلتها الدولة له، خصوصاً وأنّه مع تسليمنا جدلاً بالقرار التعسّفي ، إلا أنّه لا ينص على الحرمان من المكافأة ، خصوصاً وأن الحرمان هو حرمان دراسة وليس حرمات تسجيل !.

• تقوم هذه الشلّة الفاسدة بتقويل الطالب ما لم يقله وتكتب عنه أشياء لم يفعلها، ويقومون بالشهادة على بعض بها.

• محمد حسن الصائغ ، وكيل وزارة التعليم لكليات المعلّمين ، وفي أحد الاستدعاءات قال: أوقفوا الطالب عن حده!
ما يدري محمد الصائغ إنّنا في ديرة ابن سعود، ولسنا في حكومة أهله !

• أمور التزوير والكذب غير مستغربة من هذه الشلّة ، خصوصاً من المدعو د. صغيّر بن غريّب ، لأنّ لديه قضايا تزوير سابقة في فرع ديوان المظالم في فرع الجوف .
ولو استمرّ الظلم واستغل هذا المدعو سلطته في ظلم الناس فسنكشف المخبأ ونفضح المستور ، وعلى الباغي تدور الدوائر.

وإن عادت العقرب عدنا لها ^^^^^ وكانت النعل لها حاضرة

المطالب

• تكوين لجنة من قِبل الجهة المسؤولة لتقصّي حقيقة الموضوع ، ومحاسبة المجرم ، والضرب بيد من حديد على من يستغل سلطته في تحقيق مآربه الشخصية وإشباع نزواته وغرائزه المتمثّلة في ظلم الآخرين.
فضلاً عن تكوين لجنة تحقيق أخرى في قضية تقويل الطالب ما لم يقله والتزوير في كلامه، مع تطبيق أشد العقوبات على من ثبت تزويره.

• إعادة الطالب للدراسة وتعويضه عن الاختبارات الفائتة له عن طريق اختباره مرّة أخرى، واستمراره بالدراسة ريثما يتم الفصل في القضية.

• من ثبت أنّ له يد في القضية عبر ظلمه وتعاونه في الجريمة، سواء كان من منسوبي كلية المعلمين أو من الشرطة أو من الأمارة ، فإننا نطلب بمحاسبته برفع ظلمه عنّا ، وإبعاده عن وظيفته إلى وظيفة أخرى أو أي عقوبة تراها الجهة القضائية مما نتأكد عن طريقه إبعاده عن أي سلطة يستطيع بها ظلم الآخرين .

• نطالب بتعويض هذا الطالب عن الأضرار المعنوية والمادية والحسية والنفسية ، التي لحقت به جرّاء هذه المظالم والقضايا الكيدية التي ألصقت زوراً وبهتاناً .

• إيصال هذه الشكوى وهذا الظلم إلى كل من يستطيع إيصال الحقّ إلى نصابه ، بإيصالها إلى المسؤولين والمتنفذين، برجاء إيجاد حلّ لهذه المشكلة وهذه القضية.

• الدعاء الصادق لأخينا عبدالله بن عيفان بن رشيد العنزي .

منقوول

السلام عليكم

شكرا على موضوعك

إذا كان هذا ظلم فهذا أقل ظلم في المملكة

يوجد ما أظلم منه .... ولكن من السبب؟؟؟

السبب هم اصحاب المناصب والمراكز

الذين أهتموا بالكرسي والحفاظ على المنصب والبرستيج والمال

ونسوا أساس هذا الكرسي هو خدمة الوطن والشعب

وخوفا من ذهاب هذا الكرسي والكل يتستر على الآخر

ويقلب الموضوع لصاحه

ولكن (الملك عبدالله) حفظة الله أثبت حبه لشعب وللوطن

ولكن من هم في المراكز العليا قد لا يوصلون الحقيقة بشكل المطلوب

لا نقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل

» أشياء يزعجني فيها آدم ..
» فيلم الحكاية فيها منه
» ايه الرجل....30 وصية تسعد فيها زوجتك
» "إسرائيل" تجرّف مقبرة دفن فيها صحابة وتابعون
» قصة هزت المملكة العربية السعودية